المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١٤

مقتل 12 عالمًا عربيا من هم ولماذا ماتوا ؟

1- الدكتور يحيي المشد الدكتور يحيى أمين المشد من مواليد عام 1932. قضى حياته في الإسكندرية، وتخرج في كلية الهندسة قسم كهرباء، جامعة الإسكندرية عام 1952، بُعث إلى الاتحاد السوفييتي لدراسة هندسة المفاعلات النووية عام 1956، ثم أسند إليه القيام ببعض الأبحاث في قسم المفاعلات النووية بهيئة الطاقة النووية في مصر، وسافر إلى النرويج عامي 1963 و1964 لعمل بعض الدراسات، ثم انضم بعد ذلك للعمل كأستاذ مساعد, ثم كأستاذ بكلية الهندسة بجامعة الإسكندرية. وأشرف الدكتور المشد في فترة تدريسه بالكلية على أكثر من 30 رسالة دكتوراه ، ونُشر باسمه خمسون بحثاً علميًّا، تركزت معظمها على تصميم المفاعل ات النووية ومجال التحكم في المعاملات النووية. في مطلع 1975 كان صدام حسين نائب الرئيس العراقي وقتها يملك طموحات كبيرة لامتلاك كافة أسباب القوة؛ فوقّع في 18 نوفمبر عام 1975 اتفاقاً مع فرنسا للتعاون النووي . من هنا جاء عقد العمل للدكتور يحيى المشد العالم المصري, والذي يعد من القلائل البارزين في مجال المشروعات النووية وقتها، ووافق المشد على العرض العراقي لتوافر الإمكانيات والأجهزة العلمية والإنفاق السخي ع
ما ذلت لغة شعب إلا ذل،ولا انحطت إلا كان أمره في ذهاب وإدبار،ومن هنا يفرض الأجنبي المستعمر لغته فرضا على الأمة التي يستعمرها و يركبهم بها ويشعرهم عظمته فيها، ويحكم عليهم أحكاماً ثلاثة في عمل واحد: • فالأول: تحبس لغتهم في لغته سجنا مؤبدا. • الثاني:الحكم على ماضيهم بالقتل محوًا ونسيانا. • الثالث: تغيير مستقبلهم بالأغلال التي يضعها،فأمرهم من بعدها لأمره تبع .  مصطفى صادق الرافعي (وحي القلم)

قوة الإيمان تتضح أمام الأهواء:

قَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ: الْعَقْلُ صَدِيقٌ مَقْطُوعٌ، وَالْهَوَى عَدُوٌّ مَتْبُوعٌ. قلت:عند الأهواء و الفتن يعرف الرجال من المخنثين، و الصناديد الشجعان من الأدعياء، سبح وصل وطف بمكة زائراً *** سبعين لا سبعًا فلست بناسكِ جهل الديانة من إذا عرضت له *** أطماعه، لم يلف بالمتماسكِ

احذر الإشاعات

صورة